تلاميذ مدرسة بجماعة المعدرالكبير في عطلة مفتوحة !!

استنكر أباء وأمهات وأولياء تلاميذ القسم الأول ابتدائي بمدرسة إزويكا مجموعة مدارس النصر بجماعة المعدر الكبير قيادة رسموكة ، الغياب الدائم منذ بداية الدخول المدرسي للأستاذة والتي آلت اليها مسؤولية تعليم أبنائهم وبناتهم.هذا وقد رفعوا تظلمهم إلى جميع المسؤولين والمتدخلين في التعليم، على صعيد إقليم تيزنيت، يشكون فيه معاناتهم من مرافقة أبنائهم من وإلى المدرسة كل يوم دون وجود من يستقبلهم ويقوم بتعليمهم، وما لحقهم من ضياع أكثر من شهر، مطالبين بحق أبنائهم في التعليم، الذي يخوله لهم الدستور . جمال اخراز

ﻓﻲ ﺳﻤﺎء ﺃﻭﻟﻮﺯ ﺳﻄﻌﺖ ﺷﻤﺲ ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺎﺕ ﺗﺤﺖ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﻓﺘﺎﺕ ﺧﺒﺰ

بقلم : سفيان معطسيم ان ﻓﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻣﻦ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻟﻴﺲ ﺑﺎﻷﻣﺮ ﺍﻟﻬﻴﻦ، ﺧﺼﻮﺻﺎ ﺇﺫﺍ ﺍﻧﻀﺎﻓﺖ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻤﻮﻏﻞ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﺘﻤﺎء ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﺔ ﻭ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ. ﻓﺎﻟﺘﺤﺪﻱ ﻣﺰﺩﻭﺝ ﻳﺮﺗﺒﻂ ﺑﺎﻟﺸﻜﻞ ، ﻛﻤﺎ ﺑﺎﻟﻤﻀﻤﻮﻥ... ﺑﺎﻟﻘﺎﻟﺐ ﻭﻛﺬﺍ ﺑﺎﻟﻤﺤﺘﻮﻯ. ﻟﻜﻨﻪ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻧﺘﻤﺎء ﺻﺎﺣﺒﻪ ﺇﻟﻰ ﻋﻤﻖ ﺍﻟﻮﺣﺪﺓ ﺍﻟﺘﺮﺍﺑﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ، ﺍﻧﻄﻼﻗﺎ ﻣﻦ ﻋﻨﻮﺍﻥ ﻻ .ﻳﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺩﻻﻻﺕ ﻫﻮ ﻓﺘﺎﺕ ﺧﺒﺰ ﻓﺎﻟﻔﺘﺎﺕ ﻳﺘﺸﻈﻰ ﻣﻦ ﺧﺒﺰ ﻃﻌﻤﻪ ﺍﻟﻤﻬﺎﻧﺔ، ﻭﻣﻌﺎﻧﺎﺓ ﺍﻟﻤﺤﺘﺠﺰﻳﻦ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺑﻌﻴﺪ ﻋﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻭ ﺃﺩﻧﻰ .ﻇﺮﻭﻑ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺈﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﺗﻮﻏﻞ ﺑﻘﺎﺭﺋﻬﺎ ﻓﻲ ﻓﻀﺎء ﺳﺮﺩﻱ ﺗﺘﺒﺎﻋﺪ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺎﺕ ﻟﺘﻠﺘﻘﻲ، .ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺑﺤﻴﺚ ﻻ ﺗﻠﺒﺚ ﺃﻥ ﺗﺘﺪﺍﻧﻰ ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﺪﻋﻮ ﺍﻟﻘﺎﺭﺉ ﻭﺍﻟﻘﺎﺭﺋﺔ ﺇﻟﻰ ﺭﺣﻠﺔ ﻣﻤﺘﺪﺓ ﺗﻬﺪﻑ ﻟﻺﻣﺴﺎﻙ ﺑﺨﻴﻮﻁ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﻭﻣﺤﺎﺻﺮﺓ ﺃﺑﻌﺎﺩ . ﺃﺣﺪﺍﺛﻪ ﻭ ﺷﺨﺼﻴﺎﺗﻪ ﻓﺘﺎﺕ ﺧﺒﺰ '' ﻋﻤﻞ ﺃﺩﺑﻲ ﻣﺘﻤﻴﺰ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ '' ﻣﻀﻤﻮﻧﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﻗﺼﺔ ﺃﻧﺎﺱ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﺍﻻﺳﺘﻌﺒﺎﺩ ﻓﻲ ﻣﺨﻴﻤﺎﺕ ﻻ ﺗﺤﺘﻮﻱ ﻋﻠﻰ ﺃﻳﺴﺮ ﻣﺎ ﻳﺘﻮﻓﺮ ﻟﻺﻧﺴﺎﻥ ﻣﻦ ﺣﺎﺟﻴﺎﺕ ﺗﻀﻤﻦ ﻟﻪ ﻋﻴﺸﺎ ﻛﺮﻳﻤﺎ. ﺷﺨﺼﻴﺎﺕ ﺫﺍﻗﺖ ﻭﺑﺎﻝ ﺃﻣﺮﻫﺎ ﺑﺴﺒﺐ ﺗﻌﻨﺖ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻓﻲ ﺗﻨﺪﻭﻑ. ﻫﺆﻻء ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻋﻴﻨﻬﻢ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﻤﻠﻴﺸﻴﺎﺕ ﻟﺒﺴﻂ ﻗﺴﻮﺗﻬﻢ ﻭ ﺳﻠﻄﺔ ﺗﺒﺎﻟﻎ ﻓﻲ ﺗﻘﺪﻳﺮ ﻗﻮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺴﻄﺎء ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﻤﻠﻜﻮﻥ ﻗﻮﺕ ﻳﻮﻣﻬﻢ ﺑﻞ ﺿﺎﻗﺖ ﺑﻬﻢ ﺍﻷﺭﺽ ﺑﻤﺎ ﺭﺣﺒﺖ. ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻠﻬﻢ ﻳﺮﻏﺒﻮﻥ ﻓﻲ .ﺍﻟﻔﺮﺍﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻷﺩﺑﻲ ﻳﻨﻀﺎﻑ ﺇﻟﻰ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺪﻋﻮ ﺇﻟﻰ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﺤﻴﻒ ﻭ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﺘﺠﺰﻳﻦ ﺑﻨﺘﺪﻭﻑ ، ﻭﺗﻨﻀﺎﻑ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺭﺙ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ. ﻭ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﺃﻭﻝ ﻛﺎﺗﺐ ﺭﻭﺍﺋﻲ ﻳﺘﻨﺎﻭﻝ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺑﺘﻠﻚ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺮﺽ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻋﻠﻰ ﺷﻜﻞ ﺭﺑﻮﺭﺗﺎﺝ ﻳﺼﻮﺭ ﺍﻟﻤﺨﻴﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺍﺧﻞ، ﻭ ﺃﻭﻝ ﺗﺠﺮﺑﺔ ﺭﻭﺍﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﻭ ﺳﺎﺑﻘﺔ ﻣﻦ ﻧﻮﻋﻬﺎ ﺑﺤﻴﺚ ﺩﺷﻦ ﻣﺸﻮﺍﺭﻩ ﺍﻷﺩﺑﻲ ﺍﻧﻄﻼﻗﺎ ﻣﻦ ﺃﻭﻟﻮﺯ الذي بدأه بحفل ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﻊ ﻓﻲ ﺃﺟﻮﺍء ﺛﻘﺎﻓﻴﺔ ﻣﻤﻴﺰﺓ ﺑﺤﻀﻮﺭ ﺃﺳﺎﺗﺬﺓ ﻭﻣﺪﺭﺳﻴﻦ ﻭ ﻣﺜﻘﻔﻲ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟﻬﻢ ﺍﻟﻐﻴﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻲ ﺑﺎﻟﻤﻨﻄﻘﺔ. ﻭﻗﺪ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻭﺍﺯﻧﺎ ﺭﻏﻢ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﻨﺴﻴﺞ ﺍﻟﺠﻤﻌﻮﻱ ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ, ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺣﻀﺮ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺩﻋﻢ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﻐﻞ ﺑﺎﻝ ﺍﻟﻤﻐﺎﺭﺑﺔ ﺟﻤﻴﻌﺎ .ﻣﻠﻜﺎ ﻭ ﺷﻌﺒﺎ اما بخصوص كاتبها فهو ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﺇﺩ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻠﻪ, ﻣﻦ ﻣﻮﺍﻟﻴﺪ 26 مايو 1988 بتارودانت ،ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ﻣﻦ ﻃﺒﻊ ﻣﻄﺒﻌﺔ ﺍﻟﺨﻠﻴﺞ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺑﺘﻄﻮﺍﻥ .ﻭ ﻧﺸﺮ ﻣﻜﺘﺒﺔ ﺳﻠﻤﻰ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﺗﻄﻮﺍﻥ ﺻﻤﻢ ﻏﻼﻓﻬﺎ ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻐﺮﻳﺮﻱ، ﺃﻣﺎ ﺻﻮﺭﺓ .ﺍﻟﻐﻼﻑ ﻓﺘﻌﻮﺩ ﻟﻠﻤﺼﻮﺭ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﺭﺍﻳﻤﻮﻧﺪ ﻓﻮ .ﺗﺘﻮﻓﺮ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﻣﻌﻈﻢ ﻣﻜﺘﺒﺎﺕ الوطنية

تغطية اكادير راديو لكرنفال بيلماون بودماون

مهرجان تمنار يحيي الموروث الثقافي بمنطقة احاحان

                                                                                                                                                                              نظمت جمعية تابونزيكت للتنمية والتعاون والثقافة والرياضة والفن بتمنار مهرجان تمنار في دورته السابعة ايام 17 و 18 من الشهر الجاري تحت شعار : النهوض والارتقاء بالثراث والثقافة المحلية ،
كان مهرجان ناجح بكل المقاييس لامن حيث التنظيم ولا فقراته الفنية والثقافية والرياضية ويعتبر من بين أكبر المهرجانات الوطنية وشاهد حضور بعض الشخصيات الوازنة في الساحة الوطنية وكذلك ثم تكريم بعض الشخصيات الوازنة في الرياضة والفن من بينهم اللاعب السابق "اعراب اقصري" الملقب "بشيشا" وآخرون ، وجاء في برنامج الدورة السابعة للمهرجان تمنار ندوة فكرة ثقافية حول دسترة الأمازيغية و ورشات لتعليم تيفيناغ ومقابلات في كرة القدم و الجدرايات والسهرات الفنية و الفروسية التقليدية ورغم الأمطار الغزيرة التي شاهدته المنطقة في ايام المهرجان لم تمنع الجمهور ان يحضر ويستمتع بكل فقراته الفنية ، ومر المهرجان في ظروف جيدة بحيث أن المنطقة متعطشة لمثل هذه المهرجانات الذي كان في المستوى المطلوب ونال إعجاب الجميع ودون ان ننسى ان منطقة احاحان لديها موروث ثقافي جميل وخرجوا منها أكبر رواد الفن الأمازيغي كالفنان "صالح الباشا" الذي شارك بدوره في فقرات الفنية للمهرجا وكان نجم هذه الدورة بشهادة الحضور ، بقلم سفيان معطسيم
اليكم بعض صور المهرجان في الاسفل

مهرجان تمنارفي دورته السابعة

                                                                                                                                                                           تنظم جمعية تابونزيكت وبشراكة مع عمالة الصويرة والمجلس الإقليمي للصويرة والمجلس البلدي لتمنار والمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية وكذا جمعيات محليةمهرجان تمنار في دورته السابعة وذلك تحث شعار : النهوض والارتقاء بالتراث والثقافة المحلية وقد تم اختيار هده الدورة لتكريم المرحوم الرايس مبارك فرماش اوتابيا وذلك ايام 17 و 18 أكتوبر الجاري بمشاركة كل من الفنان صالح الباشا وخديجة بنات اودادن مجموعة تيدوكلا و عواد احاحان اتران تمنار إضافة إلى عدة فنانين اخرين وقد ستتخلل عدة عروض منها الثقافية والفنية جانب هدا المهرجان من اجل التعريف بالموروث المحلي للمنطقة زيري اوبرك اليكم برنامج المهرجان في الاسفل

كرنافال بيلماون بودماون في دورته الرابعة

                                                                                                                                                                            

الدشيرة معقل الفن الامازيغي تضرب لزوارها موعدا مع التظاهرة السنوية التي دأبت على تنظيمها سنويا وذلك من اجل التعريف والرقي بهذه العادة التي كان يحتفي بها الامازيغ مند قرون خلت وذلك تحت شعار الترات الا مادي في خدمة التنمية, اد اخدت الجمعية المنظمة على عاتقها التعريف والرقي بهذه التظاهرة من اجل استمرارها وتوريثها للاجيال الصاعدة وكذي تسويقها الى العالمية, وهذا كله ايام 9 و 10 و11 اكتوبر الجاري بكل من انزكان والدشيرة الجهادية اذ ستعرف الشوارع الرئيسية مرور موكب الكرنفال في كلتا المنطقتين المذكورتين سابقا , كونو في الموعد زيري اوبريك